تفاعل جمهور المسرح الوطنيّ محيي الدّين باشطارزي، سهرة الأربعاء، مع العرض المسرحيّ ” أغرافونكايان – سفينة كاليدونيا”، بقوّة، مبديا إعجابه بأداء الممثّلين في كلّ أطوار المسرحيّة التي تندرج ضمن العروض الرّسميّة للدّورة السّابعة عشرة من المهرجان الوطنيّ للمسرح المحترف.
وتروي “سفينة كاليدونيا” حكاية تضحيات الشعب الجزائريّ ضدّ الاستعمار الغاشم من بدايات المقاومة الشعبيّة حتّى إصدار قرار نفي الجزائريّـين إلى كاليدونيا الجديدة، وتتناول محطّات مهمّة لشخصيّات بطلة أرغمت الاستعمار الفرنسيّ على الرّكوع في كلّ مرّة، والرّفض القاطع لسياسته المنتهجة والممنهجة لقتل رغبة الشعب الجزائريّ في التّحرّر.
وجسّد الممثلون لوحات فنيّة تبرز مساندة المرأة للرّجل في مقاومة المستعمر وقتاله، حيث كانت سندا للرّجل من أجل الدّفاع عن الوطن ونيل الحرّيّة والاستقلال، بسينوغرافيا مستمدّة من الموروث الثّقافيّ الجزائريّ.
وقد لقيت المسرحيّة ثناء الحاضرين في جلسة النّقاش، وإجماعهم على إمتاعها إيّاهم. للإشارة، فمسرحيّة “أغرافو نكايان – سفينة كاليدونيا ” من إنتاج المسرح الجهويّ تيزي وزو، كتب النصّ مغزوشن بلقاسم، سينوغرافيا لحمزة جاب الله، كوريغرافيا لڤميري خديجة، تأليف موسيقيّ لإسماعيل خالدي، إخراج يسعد عبد النّور، وأداء مجموعة من الشّبّان الممثّلين الذين أبدعوا فوق خشبة المسرح الوطنيّ.
وتروي “سفينة كاليدونيا” حكاية تضحيات الشعب الجزائريّ ضدّ الاستعمار الغاشم من بدايات المقاومة الشعبيّة حتّى إصدار قرار نفي الجزائريّـين إلى كاليدونيا الجديدة، وتتناول محطّات مهمّة لشخصيّات بطلة أرغمت الاستعمار الفرنسيّ على الرّكوع في كلّ مرّة، والرّفض القاطع لسياسته المنتهجة والممنهجة لقتل رغبة الشعب الجزائريّ في التّحرّر.
وجسّد الممثلون لوحات فنيّة تبرز مساندة المرأة للرّجل في مقاومة المستعمر وقتاله، حيث كانت سندا للرّجل من أجل الدّفاع عن الوطن ونيل الحرّيّة والاستقلال، بسينوغرافيا مستمدّة من الموروث الثّقافيّ الجزائريّ.
وقد لقيت المسرحيّة ثناء الحاضرين في جلسة النّقاش، وإجماعهم على إمتاعها إيّاهم. للإشارة، فمسرحيّة “أغرافو نكايان – سفينة كاليدونيا ” من إنتاج المسرح الجهويّ تيزي وزو، كتب النصّ مغزوشن بلقاسم، سينوغرافيا لحمزة جاب الله، كوريغرافيا لڤميري خديجة، تأليف موسيقيّ لإسماعيل خالدي، إخراج يسعد عبد النّور، وأداء مجموعة من الشّبّان الممثّلين الذين أبدعوا فوق خشبة المسرح الوطنيّ.