ثمن المسرحي لطفي بن سبع الورشات التي نظمتها محافظة مهرجان المسرح المحترف في دورته 17، ومنها ورشة “مسرح الميم” التي أشرف عليها هو شخصيا.
وقال بن سبع إن الورشة شهدت إقبالا كبيرا من قبل طلبة المسرح والممارسين، حيث ضمت الورشة 26 متربصا تلقوا تكوين لمدة أسبوع ضم أهم مبادئ وأساسيات مسرح الميم، مدة اعتبرها مؤطر الورشة غير كافية، ولا يمكن تكوين ممثل في هذا المجال في ظرف أسبوع، واعتبر الإقبال الذي شهدته الورشة دليل على الشغف الذي يملكه ممارسي المسرح تجاه هذا التخصص رغم أنه ما يزال غير مطروق كثيرا في مسرحنا، قائلا “نحن لا نمارس مسرح الميم، وما نقدمه هو التعبير الجسماني”.
واعتبر بن سبع عزوف المخرجين عن هذا النوع المسرح مرده عدم امتلاكهم لأدواته لأن إدارة الفضاء المسرحي “بالوهم” وشد الانتباه لأشياء غير موجودة فوق الخشبة غير متاح للجميع.
وقال المتحدث إن التمكن من هذا النوع المسرحي يتطلب سنوات من الممارسة والتكوين والبحث المستمر من قبل الممارسين و المشتغلين بالمسرح.
وفي السياق ذاته أوضح بن سبع أنه حاول من خلال الورشة إيصال بعض المفاتيح والأساسيات للمتربصين ومنحتهم بعض التقنيات التي تتيح لهم التعرف على مجال المسرح الصامت أو “مسرح الميم”.
وقال بن سبع إن الورشة شهدت إقبالا كبيرا من قبل طلبة المسرح والممارسين، حيث ضمت الورشة 26 متربصا تلقوا تكوين لمدة أسبوع ضم أهم مبادئ وأساسيات مسرح الميم، مدة اعتبرها مؤطر الورشة غير كافية، ولا يمكن تكوين ممثل في هذا المجال في ظرف أسبوع، واعتبر الإقبال الذي شهدته الورشة دليل على الشغف الذي يملكه ممارسي المسرح تجاه هذا التخصص رغم أنه ما يزال غير مطروق كثيرا في مسرحنا، قائلا “نحن لا نمارس مسرح الميم، وما نقدمه هو التعبير الجسماني”.
واعتبر بن سبع عزوف المخرجين عن هذا النوع المسرح مرده عدم امتلاكهم لأدواته لأن إدارة الفضاء المسرحي “بالوهم” وشد الانتباه لأشياء غير موجودة فوق الخشبة غير متاح للجميع.
وقال المتحدث إن التمكن من هذا النوع المسرحي يتطلب سنوات من الممارسة والتكوين والبحث المستمر من قبل الممارسين و المشتغلين بالمسرح.
وفي السياق ذاته أوضح بن سبع أنه حاول من خلال الورشة إيصال بعض المفاتيح والأساسيات للمتربصين ومنحتهم بعض التقنيات التي تتيح لهم التعرف على مجال المسرح الصامت أو “مسرح الميم”.